يا هلا

اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع اختصار الموضوع !!

123

الاثنين، 31 يناير 2011

مسألة عجز العلم عن حلها ...

في ليلة أمس حيث كنت مستيقظا و الناس نيام غفوت قليلا فجائني حلم هو ليس بالحلم ، رؤية هي ليست بالرؤية ، ليس هذا هو المهم . ففي نومي جائني رجل عجوز في مقتبل العمر ( لا تفهموني بشكل خاطئ فأنا أعني العمر الجديد عند رب لعالمين ) ... المهم فقد سألني هذا الرجل سؤالا لم أفكر يوما فيه ،*و هو كالتالي :  ما هو سبب اكتساب الأشياء للسرعة ؟؟؟                                          * فأجبته قائلا :  و الله يا أخي لا أدري ، فسكت ثم ضحك ضحكة أخافتني                            ...

عندما تكون المقدسات بدون قيمة

   من أغرب قصص هذا البلد السعيد ، و تقريبا كما وقع في ما حكيته في تدوينتي السابقة على الإسلام ، ففي نفس المكان ( نواحي دوار سيدي محمد بن عبد الله ) ،و في إحدى التلال هناك حيث كتب " الله . الوطن . الملك " حدث أمر ربما هو من سوء الصدف أو أنه انتهاك تعسفي متعمد لمقدسات هذه البلاد ، فقد شيد أحد المستثمرين الأجانب مقهى نظرا لما يتمتع به المكان من خاصيات طبيعية تجذب الزبناء إلى آخره ، و هذا أمر عادي ولكن المريب في  الأمر هو في اسم المقهى حيث سمي ب "les trois chameaux" أي الجمال الثلاث . ووجه الشبه بين  " الله . الوطن . الملك"  و" les trois chameaux" هو  أن اسم المقهى يعني الجمال الثلاث و " الله . الوطن . الملك " تتكون...

جاء الإسلام غريبا و سيعود غريبا

هل للإسلام أهمية في هذه البلاد ؟ أم أن الدين صار كالجوارب إن لائمنا احتفظنا به و إن جاء على غير هوانا رميناه دون ان نأبه له ، ولكنني أظن أنه صار أقل مستوى من الجوارب في بلاد العجائب ، ففي خبر مع أنه جاء متأخرا إلا أنه يفي بالغرض ليكون خير دليل على ما سبق ذكره على الإسلام و الدين ، فبإحدى البوادي المتواجدة على الطريق الفاصل بين شاطئ أكلو و مدينة " إفني" و المسماة  "سيدي محمد بن عبد الله " بني مسجد لا تمتلك بعض المدن مثله ، لكن المشكلة ليست في شكله أو حجمه أو غير ذلك ، بل في السخرية و الإهمال التي تعرض لها الإسلام حتى أني لا أجد الكلمات التي تصف الوضع .   فقد بني المسجد قبل ثلاث سنوات من الآن و بشكل قانوني ، و من المعتاد قبل بناء المساجد أنه يتم تحديد القبلة لكي يبنى المسجد بالطريقة الصحيحة ، و لكن في هذه البلاد السعيدة فقد إنقلب الأمر، فبعد بناء المسجد و الإنتهاء منه و بعد الصلاة...

إنقلبت الآية

    لماذا في شهر رمضان شهر الرحمة و الغفران حيث يغيب الشيطان تكثر الآثام ؟ و هل وقت الإمتناع عن السيئات هو فقط من طلوع الشمس إلى غروبها و بعد ذلك لا رقيب على ما يفعل و يقال ؟ ولماذا  يقلب الليل نهارا في شهر قيام الليل ؟؟؟؟     لقد بدا جليا أن رمضان هو الشهر المفضل لارتكاب الآثام عكس المطلوب و ذلك بسبب ترك الشيطان لبعض تلاميذه النجباء الذين يغيرون المساجد بأماكن مظلمة في الخلاء و يبدلون أنوار المساجد التي تسطع في هذا الشهر الكريم بشمعة خافتة الضوء يحيطونها و في أيديهم أوراق ليست أوراق عمل أو شيء كهذا بل هي أوراق القمار التي مهما جنت لك من أموال فإن أموال الحرام تذهب في الحرام و لا تحس بأنها كانت لديك في وقت ما و الشكلة...

Pages 212 »

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More