لماذا في شهر رمضان شهر الرحمة و الغفران حيث يغيب الشيطان تكثر الآثام ؟ و هل وقت الإمتناع عن السيئات هو فقط من طلوع الشمس إلى غروبها و بعد ذلك لا رقيب على ما يفعل و يقال ؟ ولماذا يقلب الليل نهارا في شهر قيام الليل ؟؟؟؟
لقد بدا جليا أن رمضان هو الشهر المفضل لارتكاب الآثام عكس المطلوب و ذلك بسبب ترك الشيطان لبعض تلاميذه النجباء الذين يغيرون المساجد بأماكن مظلمة في الخلاء و يبدلون أنوار المساجد التي تسطع في هذا الشهر الكريم بشمعة خافتة الضوء يحيطونها و في أيديهم أوراق ليست أوراق عمل أو شيء كهذا بل هي أوراق القمار التي مهما جنت لك من أموال فإن أموال الحرام تذهب في الحرام و لا تحس بأنها كانت لديك في وقت ما و الشكلة أن المقامرين هم من أسرع خلق الله و هذا يتجلى في عدم تمكن الشرطة في أغلب الأحيان من إلقاء القبض على أحدهم مع أن الشرطة تستعمل الدراجات النارية في بعض الحالات .
ليس هذا فقط هو المشكل المطروح بل هناك مشكل آخر أكبر بكثير من السابق و هو مشكل الدعارة و الفتيات العاريات فهن لم يعدن يختبئن حتى الإفطار ليبدأن عملهن بل أصبحن يخرجن و بنفس الطريقة في وضح النهار و عز وقت الصيام ولحسن الحظ فهن لا يقمن بهوايتهن في هذا الوقت بل يكتفين فقط بأخذ المواعيد و الإشهار لأنفسهن و لكن ذلك فقط يشوه منظر المدينة خاصة أن أوجههن لا تفوح منها حتى رائحة الجمال .
لا أريد أن أكثر عليكم بشأن المشاكل فقد تطرقت في تدويناتي السابقة لبعض المشاكل أما الآن فسأحاول أن أتطرق إلى أفكار أخرى تظهر أنه مع كل المشاكل ما زالت الدنيا تتنفس و ما زالت حية ترزق .
لقد بدا جليا أن رمضان هو الشهر المفضل لارتكاب الآثام عكس المطلوب و ذلك بسبب ترك الشيطان لبعض تلاميذه النجباء الذين يغيرون المساجد بأماكن مظلمة في الخلاء و يبدلون أنوار المساجد التي تسطع في هذا الشهر الكريم بشمعة خافتة الضوء يحيطونها و في أيديهم أوراق ليست أوراق عمل أو شيء كهذا بل هي أوراق القمار التي مهما جنت لك من أموال فإن أموال الحرام تذهب في الحرام و لا تحس بأنها كانت لديك في وقت ما و الشكلة أن المقامرين هم من أسرع خلق الله و هذا يتجلى في عدم تمكن الشرطة في أغلب الأحيان من إلقاء القبض على أحدهم مع أن الشرطة تستعمل الدراجات النارية في بعض الحالات .
ليس هذا فقط هو المشكل المطروح بل هناك مشكل آخر أكبر بكثير من السابق و هو مشكل الدعارة و الفتيات العاريات فهن لم يعدن يختبئن حتى الإفطار ليبدأن عملهن بل أصبحن يخرجن و بنفس الطريقة في وضح النهار و عز وقت الصيام ولحسن الحظ فهن لا يقمن بهوايتهن في هذا الوقت بل يكتفين فقط بأخذ المواعيد و الإشهار لأنفسهن و لكن ذلك فقط يشوه منظر المدينة خاصة أن أوجههن لا تفوح منها حتى رائحة الجمال .
لا أريد أن أكثر عليكم بشأن المشاكل فقد تطرقت في تدويناتي السابقة لبعض المشاكل أما الآن فسأحاول أن أتطرق إلى أفكار أخرى تظهر أنه مع كل المشاكل ما زالت الدنيا تتنفس و ما زالت حية ترزق .
0 التعليقات:
إرسال تعليق